ـــــ الصحف و المجلات التربوية ـــــ

الصحف و المجلات التربوية

الصحيفة و تعرف بأنها النافذة التي يرى منها الفرد العالم، وتدخل الصحف والمجلات العامة ضمن الدوريات التي تمثل حلقة اتصال مهمة بين أفراد المجتمع بكل طبقاته ، وتتميز : بالجدية ، وسهولة الحصول عليها.

ويمكن للاستفادة من الصحف التربوية بإتباع التالي :

ـ تثبيت الصحيفة على حامل في مكان بارز في المدرسة بحيث يتصفحها جميع الطلاب والمعلمين، وهذا سيزيد من تفاعل الطلاب مع الصحف التربوية، وبالتالي زيادة ثقافتهم.

ـ متابعة الأخبار والمقالات التربوية، و بثها من خلال الإذاعة المدرسية، أو من خلال نشاط الصحافة بالمدرسة، ويمكن أن توزع على الطلاب على هيئة ملف صحفي يومي أو أسبوعي أو فصلي.

ـ تعد الصحيفة وسيلة مهمة للتثقيف العلمي والمهاري من خلال تعلم فنون العمل الإعلامي : الخبر ـ التحقيق ـ الحوار الصحفي .

ـ تدريب التلاميذ على مهارات كثيرة منها: القراءة السريعة الفاحصة، التعبير، الحوار البناء.

مُلحق (نافذة تربوية)

هو مُلحق تربوي طلابي مُتخصص، مُوجه إلى الطالب والطالبة في المقام الأول، ويهدف إلى إيجاد مُتنفس للطلبة للتعبير عن إبداعاتهم وأنشطتهم وقضاياهم، في طرح موضوعي هادف، كما أنه جاء لينقل للمُجتمع والبيئة المُحيطة بالمدرسة ما يقوم به هذا الطالب من إسهامات سواءً داخل المدرسة أو خارجها، والمُساهمة في التعريف بأنشطتهم، وتفعيل العلاقة بين المدرسة والمُجتمع المحلي، وربط الطالب والمُعلم وولي الأمر بأهم القضايا والظواهر المختلفة، من خلال الطرح الهادف البناء. سعياً لجعل المُلحق من الطالب وإليه.

 
التطوير التربوي

دورية تربوية شهرية تهدف إلى النهوض بتجارب الحقل التربوي والعملية التعليمية من خلال طرح الشأن التربوي و مناقشته بالسلطنة والاستفادة من التطور التربوي العالمي في العملية التربوية من خلال المقالات التعليمية و عرض الدراسات و البحوث التربوية.

 
رسالة التربية

مجلة فصلية تهتم بمتابعة الشؤون التربوية من تنمية معرفية ومرتكزات أساسية لإثراء التعليم.

كتاب رسالة التربية لإفادة المعلم والتربوي إفادة متخصصة من تجارب تعليمية و برامج منفذة في المجال التربوي والتعليمي بشكل خاص.


posted under |

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية

من أنا

صورتي
هي الحياة تتكلم, فأختر أي صوت تسمع منها و إن أردت النجاح فأنصت لهمس الأمل و بوح التفاؤل ونطق الإرادة و نبرة التحدي.و أحفظ سر أقوالها ليقودك نحو العمل و لتهنأ بالرضا و لتحمل معك سيوف العزم لتحارب به أعداء النجاح ولا تنسى أن وراءك كفاح فتسلح بالصبر !!

ـــــــــــــــــ

بحث هذه المدونة الإلكترونية


Recent Comments